اجتماعيات (18):
التهاني والتبريكات بعيد
الأضحى !؟
بسم الله الرحمن الرحيم
(رَبَّنَا: عَلَيْكَ
تَوَكَّلْنَا، وَإِلَيْكَ أَنَبْنَا، وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ.
رَبَّنَا: لَا تَجْعَلْنَا
فِتْنَةً لِلَّذِينَ كَفَرُوا، وَاغْفِرْ لَنَا.
رَبَّنَا: إِنَّكَ أَنْتَ
الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ).
(رَبَّنَا: افْتَحْ
بَيْنَنَا وَبَيْنَ قَوْمِنَا بِالْحَقِّ، وَأَنْتَ خَيْرُ الْفَاتِحِينَ).
يطيب لي بهذه المناسبة
المباركة الجليلةِ؛ أن أتقدّم إليكم إخواني وأصدقائي بأجمل التهاني والتبريكات،
وأصدق الأمنياتِ والدعوات.
وأسأل الله تباركَ وتعالى أن
يمنّ عليكم بالأرزاق والخيراتِ، وأن يبعد عنكم المِحَنَ والشرورَ والبليّات.
وأن يفرّجَ برحمته ولطفه
ونصره عن بلاد المسلمين المستقلّة ظاهراً، وعن الأقليّات.
وإنني أرجوكم إخواني
الأحبة أن تتوجهوا إلى الله تعالى بالدعوات الصادقاتِ، بأن يحقّق الأمن والأمان
لأهلنا في سوريّا ولبنان وفلسطين والعراق واليمن وليبيا وتركستان وبورما، وأن يرفع
عنهم الظلمَ والجَوْرَ وعسف الطُغاة.
وكلّ عامٍ وأنتم بخير.
وكلّ يومٍ وأنتم إلى الله
تعالى أقرب.
والله يتوّلاكم برعايته
وفضله، في كلّ حركةٍ وسكونٍ، وصحوٍ وغفوةٍ وركون!
والسلام عليكم ورحمة الله
وبركاته؟
]رَبَّنا:
ظَلَمْنَا أَنْفُسَنا، وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنا؛ لَنَكُونَنَّ
مِنَ الْخَاسِرِينَ[.
هذا.. وصلّى
الله على سيّدنا محمّد بن عبدالله، وعلى آله وصحبه وسلَّم تَسليماً
والحمد
لله على كلّ حال.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق